News - 23.05.2017

Arrestation de Chafik Jerraya et Yassine Channoufi

Arrestation de Chafik Jerraya et  Yassine Channoufi

On apprend que l’homme d’affaires Chafik Jerraya et l’ancien officier des douanes et candidat à la présidence de la République, Yassine Channoufi ont été arrêtés ce mardi. On ignore les faits qui leur sont reprochés.

Vous aimez cet article ? partagez-le avec vos amis ! Abonnez-vous
commenter cet article
2 Commentaires
Les Commentaires
Khemiri - 24-05-2017 16:57

‎الكامور او فن إختطاف الثورة ؟1 ‎يقول إنجلز :"إذا لم نتفق علي ان الله موجود فلنتفق علي الأقل ان لا نجعل الارض جحيما" ‎ و أستطيع ان أضيف انه اذا تمكنا من اجتثاث ما ينخر وجودنا الاجتماعي و السياسي و الاخلاقي ومن ثمة الاقتصادي و القيّمي وبالضرورة الإنساني يمكن ان نتحدث ساعتها فقط علي اننا بدأنا نحبو نحو الطريق الصحيح ، طريق العدالة الاجتماعية و بالتالي لَيْس فقط نجعل وجودنا اقل جحيما بل و اكثر تشاركية و ديمقراطية نوعية و نكون بالفعل لا بالقوة اول مجتمع عربي تخلص من الاستبداد بمختلف اشكاله و الذي ينخر هذا الوجود ويقف عاءقا أمام هذا التحول المبدئي و الفعلي "وليس "المبارك هو الفساد و لكن ما ماهية الفساد و ماهي آليات تحركه وهل يمكن أن نتتبع ميكانيزمات اشتغاله ؟ نفاجئ فعلا عندما نسعي إلي البحث في تحديد ماهية الفساد بنوع من الضبابية من شدة الوضوح اذ اجد نفسي امام تحديد هذا المفهوم في نفس وضعية نيتشة عندما أراد البحث في أصل التفكير الإغريقي اذا أعلن غاضبا سحقا لهؤلاء الإغريق كم هم سطحيون من شدة عمقهم فماهية الشئ تحدد عادة علي انها ما به يكون الشئ هو هو و هو ما يتساوق بكيفية ما مع مبدأ الهوية الأرسطي و لكن ما هو سبب هذا الظهور المتخفي و المعلن المبطن المتعلق بالفساد كمفهوم اولا ؟ ‎ تباغتنااللغة العربية خلاف كل اللغات باطلاقية هذا المفهوم اذ انه ينسحب علي كل المجلات اخلاقي و ديني و اجتماعي و اقتصادي و سياسي كما اننا لا نجد مرادفا له في اللغة الفرنسية او الانقليزية مثلاً والعجيب أن دراسة الفساد علي المستوي المفهومي تنعكس تماما علي مستوي الممارسة أي المستوي العملي بل اننا نتحرك ضرورة داخل احدي حلقاته فمنذ النشأة الأولي يعمل الضمير الجمعي او إلانا الاعلي او المقدس الديني او الواعز الاخلاقي علي تحديد من الفاسد و من الصالح و ما هو الفساد و ماهو الخير حتي نصل الي تماهي كلي بين الفاسد/الشر و الصالح/الخير و هذه الثنائية هي ما يحرك كل أحكامنا القيّمية ولكن عيب هذه الاحكام انها تظل تتحرك وفق مرجعية دينية او اخلاقية و هذه المرجعيات تظل حتما سجينة ذاتية ضيقة ولا يمكننا البتة ان نرتقي ألي جوهر الفساد اذا كان له جوهر اَي ان هذا التمشي لايمكننا من دراسته دراسة علمية و موضوعية و كيفية الإحاطة به و عزله عن مجال تحركه حتي نتمكن من تتبع اثاره منذ الثورة لابد من تناوله حتما كظاهرة متشابكة بلغت أوجها مع نداءالتجمع لتتحول الي فن افتكاك الثورة (يتبع ‎

sam - 24-05-2017 20:33

"On ignore les faits qui leur sont reprochés." J'ai cru que la corruption est le sport favori des Indiens. Et Voilà que je découvre que c'est la religion officielle de notre très beau pays.

X

Fly-out sidebar

This is an optional, fully widgetized sidebar. Show your latest posts, comments, etc. As is the rest of the menu, the sidebar too is fully color customizable.